
تبييض الأسنان هو طريقة تجميلية تعمل على تحسين لون الأسنان من خلال تقنية التبييض أو تقنية تغطية سطح الأسنان، وهي مناسبة لمشاكل الأسنان الصفراء الناتجة عن ترسب الصبغة وتغير لون مينا الأسنان وما إلى ذلك. تعتمد سلامتها على اختيار المنتج ومواصفات التشغيل والقدرة على التكيف الفردية.
المخاطر المحتملة والتدابير المضادة
1. حساسية الأسنان (معدل الإصابة حوالي 68٪)
السبب: يخترق عامل التبييض الأنابيب العاجية ويحفز الأعصاب
الاستجابة: تقصير مدة العلاج الواحد، واستخدام معجون أسنان يحتوي على أملاح البوتاسيوم لتقليل الحساسية، وتجنب التحفيز الساخن أو البارد لمدة 48 ساعة بعد الجراحة.
2. تلف مينا الأسنان
قد تؤدي التركيزات العالية من بيروكسيد الهيدروجين (>35%) إلى تقليل صلابة مينا الأسنان
يوصى بإجراء علاج ثانٍ بفاصل أسبوعين لتعزيز إعادة تمعدن مينا الأسنان
- إصابة الأنسجة الرخوة
غالبًا ما يكون سبب اللثة البيضاء والألم الحارق هو العزل غير السليم
يتطلب التشغيل القياسي استخدام حاجز حماية اللثة + حاجز الراتينج المعالج بالضوء
4. خطر العدوى المتبادلة
عدم اكتمال تعقيم المعدات
اختر مؤسسة طبية حصلت على شهادة مكافحة العدوى في المستشفيات
نصائح احترافية:
- يجب التحكم في تركيز منتجات التبييض المنزلية في حدود 10% من بيروكسيد الكارباميد
- يجب أن يتم إجراء تبييض الضوء البارد بواسطة طبيب معتمد، ويجب ألا يتجاوز التعرض الواحد 3 دورات
- يجب على المرضى الذين يعانون من ضمور اللثة وشقوق الأسنان إعطاء الأولوية لعلاج المرض الأساسي
- مراقبة تعرض العاج بشكل منتظم (اختبار صلابة العاج مرة واحدة في السنة)
تذكير خاص: يتأثر حد التبييض الفردي بلون العاج. قد يؤدي السعي المفرط إلى “البياض الشديد” إلى أضرار لا يمكن إصلاحها. يوصي الأطباء المحترفون بالعاج الطبيعي (رمز لون فيتا A2) كهدف مثالي.